اللاعب الموهبة هل يكون الحُلم المُعجزة !!!!!!
الموهبة هبة ربانية بطبيعة الحال للانسان ، وهى المقدرة على فعل الشىء بمهارة وامتياز ، اى شىء يهب لك الله فتبدع فيه سوى كان ذلك فنا او رياضة او اى صفة اخرى من الصفات يجد الانسان نفسه فيها فيبدع وينجح ويبلغ اعلى المراتب فيه ...
ولكن الموهبة لا تمضى وحدها فى طريق سبيلها لابد من تنميتها حين اكتشافها وتعزيزها بمكنوات بقاءها لضمان استمراريتها ونجاحها ...
وهنا ادلف الى بوابة الرياضية السودانية وخاصة ملعبها الكبير صاحب الجمهور الاكثر حماسة الا هو ملعب كرة القدم معشوقة الملايين على هذه البسيطة ونن جزء منهم نتفاعل بها عند الانتصار للفرق التى تفوز ونحن نشجعها ونحزن ايضا لهزيمتها ، وفى كل فريق لدينا لاعب او لاعبين يتمازون بالموهبة والمهارة التى تسعد الفرجة والمشاهدة وتجعلك كمن يشارك فعلا فى الملعب من حيث روعة الاداء وسحر المسات والتمريرات لهذا الاعب الموهبة والساحر والمالك لفنيات كرة القدم والذى عرف كيف يعبر بها الى حيث التمييز والنجاح للفريق الذى يرتدى قمصيه وشعاره ..
غير اننى من مقعد المشاهد والمتابع للرياضة وخاصة هذه المجنونة الجارية فى دماءنا وفى خلال الفترات الاخيرة لم نرى من يمتلك هذه الموهبة الرياضية كلاعب يشار اليه بها وتحس انه يمكن ان يحدث لك الفارق ويعكس النتائج ويطمئنك بان فريقك بخير وان الفوز قريب منك ،هذه هى الموهبة التى نحبث عنا والتى تزرع فينا الفرح المتواصل وتسعدنا وترفع فرقنا الوطنية الى مصااف الفرق التى تتوج وتجلب الكأسات الكبرى ..
فاين هى بالله عليكم دلونى عليها فنحن نحتاجها بعد ان شبعنا خسران وخسران عند المنتصفات لكلها الدوريات والبطولات المحلية او الاقليمية او الدولية ؟؟؟
بتنا فى حاجة الى المنقذ او المنقذين الوطنيين الذين يمتكلون الموهبة التى تزرع الفرح لكاها الجماهير المتعطشة لمنصات التتويج والافراح الهادرة فى كلها شوارع الوطن الحبيبة وصرؤنا نكتفى بالفوز البسيط والصغير والاحتفال بالوصول الى منتصف البطولات واحيانا تفرحنا نتائج الوصول فقط الى النهائيات وهكذا سقف امانيا
ولكل هذا اسبابه بطيبعة الحال لان الموهبة الرياضية لا تاتى هكذا من فراغ اذا لم نرعها ونحسن راعيتها حتى يشتدد عودتها ..واذا لم نتسابق عليها لنقتلها بالاموال الكبيرة ونحملها فوق طاقتها ...
الموهبة تحتاج الى رعاية مبكرة واهتمام كبير وتوفير معينات فهل خطونا نحو التخطيط لاحضناهنا ام نتركها على سبيل الصدفة التى قد تجىء بها او لا تجىء ...
اذا هل يكون اللاعب الموهبة الحلم المعجزة !!!!!
الموهبة هبة ربانية بطبيعة الحال للانسان ، وهى المقدرة على فعل الشىء بمهارة وامتياز ، اى شىء يهب لك الله فتبدع فيه سوى كان ذلك فنا او رياضة او اى صفة اخرى من الصفات يجد الانسان نفسه فيها فيبدع وينجح ويبلغ اعلى المراتب فيه ...
ولكن الموهبة لا تمضى وحدها فى طريق سبيلها لابد من تنميتها حين اكتشافها وتعزيزها بمكنوات بقاءها لضمان استمراريتها ونجاحها ...
وهنا ادلف الى بوابة الرياضية السودانية وخاصة ملعبها الكبير صاحب الجمهور الاكثر حماسة الا هو ملعب كرة القدم معشوقة الملايين على هذه البسيطة ونن جزء منهم نتفاعل بها عند الانتصار للفرق التى تفوز ونحن نشجعها ونحزن ايضا لهزيمتها ، وفى كل فريق لدينا لاعب او لاعبين يتمازون بالموهبة والمهارة التى تسعد الفرجة والمشاهدة وتجعلك كمن يشارك فعلا فى الملعب من حيث روعة الاداء وسحر المسات والتمريرات لهذا الاعب الموهبة والساحر والمالك لفنيات كرة القدم والذى عرف كيف يعبر بها الى حيث التمييز والنجاح للفريق الذى يرتدى قمصيه وشعاره ..
غير اننى من مقعد المشاهد والمتابع للرياضة وخاصة هذه المجنونة الجارية فى دماءنا وفى خلال الفترات الاخيرة لم نرى من يمتلك هذه الموهبة الرياضية كلاعب يشار اليه بها وتحس انه يمكن ان يحدث لك الفارق ويعكس النتائج ويطمئنك بان فريقك بخير وان الفوز قريب منك ،هذه هى الموهبة التى نحبث عنا والتى تزرع فينا الفرح المتواصل وتسعدنا وترفع فرقنا الوطنية الى مصااف الفرق التى تتوج وتجلب الكأسات الكبرى ..
فاين هى بالله عليكم دلونى عليها فنحن نحتاجها بعد ان شبعنا خسران وخسران عند المنتصفات لكلها الدوريات والبطولات المحلية او الاقليمية او الدولية ؟؟؟
بتنا فى حاجة الى المنقذ او المنقذين الوطنيين الذين يمتكلون الموهبة التى تزرع الفرح لكاها الجماهير المتعطشة لمنصات التتويج والافراح الهادرة فى كلها شوارع الوطن الحبيبة وصرؤنا نكتفى بالفوز البسيط والصغير والاحتفال بالوصول الى منتصف البطولات واحيانا تفرحنا نتائج الوصول فقط الى النهائيات وهكذا سقف امانيا
ولكل هذا اسبابه بطيبعة الحال لان الموهبة الرياضية لا تاتى هكذا من فراغ اذا لم نرعها ونحسن راعيتها حتى يشتدد عودتها ..واذا لم نتسابق عليها لنقتلها بالاموال الكبيرة ونحملها فوق طاقتها ...
الموهبة تحتاج الى رعاية مبكرة واهتمام كبير وتوفير معينات فهل خطونا نحو التخطيط لاحضناهنا ام نتركها على سبيل الصدفة التى قد تجىء بها او لا تجىء ...
اذا هل يكون اللاعب الموهبة الحلم المعجزة !!!!!
الخميس أغسطس 06, 2015 5:10 pm من طرف محمدخميس
» اين عبير خضرى
الأربعاء يوليو 15, 2015 9:53 am من طرف رافت صبحى
» من الاخطار التى تقابل المسلمين فى طريق الله
الجمعة يونيو 05, 2015 7:53 pm من طرف محمدخميس
» صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم المعنوة والباطنية
الثلاثاء مايو 26, 2015 9:02 am من طرف محمدخميس
» من الحجب التى تحجب المريد عن فضل الله
الخميس مايو 14, 2015 10:40 am من طرف محمدخميس
» مالك ابن دينار
الإثنين نوفمبر 10, 2014 10:10 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» المراة القبيحة افضل للرجل صحيا00
الإثنين نوفمبر 10, 2014 7:06 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» احذر طقطقة الاصابع !!!
الإثنين نوفمبر 10, 2014 6:58 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» النظر للنساء يضعف الذاكرة
الإثنين نوفمبر 10, 2014 6:50 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي