داهمتني خاطرة عجيبة حين كتبت العنوان اعلاه فقد خيل لي ان البعض من دعاة مكارم الاخلاق " علي مستوي الورق " قد يستفزهم مدخل المقال فيهيلون علي انا والمقال التراب قبل ان يضعوا اقدام عيونهم في عتبة السطر الاول علي طريقة " الفجور ظاهر من عنوانوا "
مسحت العنوان اكثر من مرة وحاولت جاهدا استخدام لفظة مخففة وجدت ادناها " القدوم " واعلاها مما لايصح التفكر فيه فتركته هكذا
اماطة الاذي عن الطريق من ادني درجات الايمان وماتنثره بعض الفتيات في الطرقات من قبلات موصولة " بمكبرات الصوت " وكأنهن يستخدمن " السماعة الخارجية " لشفاههن ساعة التقبيل لاضفاء المزيد من الاثارة والشوق
ثم انه لايخفي علينا ان من تأتي بهذه الفعل " القبيح " لم تهبط علينا من كوكب " زحل " او عميلة اسرائلية مدسوسة بيننا للنيل من قدرات فتياتنا في " الشوق والشوف والبوس "
من تفعل ذلك ياعزيزي هم فتياتنا فلماذا نكتفي بالاستنكار والشجب والتنديد والبحلقة " تحت تحت " مع دمعة من " الريالة " قد تسيل علي الجانب الشمالي الغربي من الناحية اليسري لفمك المفتوح دهشة واستهجانا كما تزعم
لم لاتكافج هذا الفعل القبيح في طوره المائي في بيتك قبل ان يخرج للشارع ليثير " الغبار والاتربة "
واي شوق هذا الذي يتبرد علي تخوم الخدود مع اللعاب السابح في بحيرة من الامراض التي لا اول ولا اخر لها وكلنا يعلم ان معظم الوجوه التي يصفعها سلام " بوس الشوارع " وجوه مضروبة ولا تطابق مواصفات السلامة وسطحها غير امن بفعل السبعة المنجيات من اشعة الشمس كالبودرة البيضاء والكريمة الصفراء والخلطة الحمقاء وغيرها
والله ان الواحد منا يغوض في " كثبان " من رمال الحرج حين يجد نفسه في حقل من " الغام البوس " التي تتفجر فجاءة بعد اصطدام شاحنتين محملتين بالشوق مع بعضهما البعض
مسحت العنوان اكثر من مرة وحاولت جاهدا استخدام لفظة مخففة وجدت ادناها " القدوم " واعلاها مما لايصح التفكر فيه فتركته هكذا
اماطة الاذي عن الطريق من ادني درجات الايمان وماتنثره بعض الفتيات في الطرقات من قبلات موصولة " بمكبرات الصوت " وكأنهن يستخدمن " السماعة الخارجية " لشفاههن ساعة التقبيل لاضفاء المزيد من الاثارة والشوق
ثم انه لايخفي علينا ان من تأتي بهذه الفعل " القبيح " لم تهبط علينا من كوكب " زحل " او عميلة اسرائلية مدسوسة بيننا للنيل من قدرات فتياتنا في " الشوق والشوف والبوس "
من تفعل ذلك ياعزيزي هم فتياتنا فلماذا نكتفي بالاستنكار والشجب والتنديد والبحلقة " تحت تحت " مع دمعة من " الريالة " قد تسيل علي الجانب الشمالي الغربي من الناحية اليسري لفمك المفتوح دهشة واستهجانا كما تزعم
لم لاتكافج هذا الفعل القبيح في طوره المائي في بيتك قبل ان يخرج للشارع ليثير " الغبار والاتربة "
واي شوق هذا الذي يتبرد علي تخوم الخدود مع اللعاب السابح في بحيرة من الامراض التي لا اول ولا اخر لها وكلنا يعلم ان معظم الوجوه التي يصفعها سلام " بوس الشوارع " وجوه مضروبة ولا تطابق مواصفات السلامة وسطحها غير امن بفعل السبعة المنجيات من اشعة الشمس كالبودرة البيضاء والكريمة الصفراء والخلطة الحمقاء وغيرها
والله ان الواحد منا يغوض في " كثبان " من رمال الحرج حين يجد نفسه في حقل من " الغام البوس " التي تتفجر فجاءة بعد اصطدام شاحنتين محملتين بالشوق مع بعضهما البعض
الخميس أغسطس 06, 2015 5:10 pm من طرف محمدخميس
» اين عبير خضرى
الأربعاء يوليو 15, 2015 9:53 am من طرف رافت صبحى
» من الاخطار التى تقابل المسلمين فى طريق الله
الجمعة يونيو 05, 2015 7:53 pm من طرف محمدخميس
» صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم المعنوة والباطنية
الثلاثاء مايو 26, 2015 9:02 am من طرف محمدخميس
» من الحجب التى تحجب المريد عن فضل الله
الخميس مايو 14, 2015 10:40 am من طرف محمدخميس
» مالك ابن دينار
الإثنين نوفمبر 10, 2014 10:10 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» المراة القبيحة افضل للرجل صحيا00
الإثنين نوفمبر 10, 2014 7:06 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» احذر طقطقة الاصابع !!!
الإثنين نوفمبر 10, 2014 6:58 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» النظر للنساء يضعف الذاكرة
الإثنين نوفمبر 10, 2014 6:50 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي