إعترافات رجل يحترم النساء
تحية طيبة..
اعترافات رجل ... وليس اي رجل .. انما رجلا يحترم النساء..
فهو شرقي و عربي .. مثلك تمام....
ولكنه قد يختلف عنك في كونه دون تلك الاعترافات وقدمها للملاء ...
معلنا احترامه للنساء,,
ساطرح اليوم لك احدى اعترافاته... و اعدك بـ بالكثير من تلك الاعترافات...
فان كنت توافقه الراي في اعترافه... دون اعترافك لتعلن... احترامك للنساء..
حبيبة تتغير من دون " ريموت كنترول"
لم يحدث ان التقينا..من دون ان نتخاصم ،
ان طبع نجوى مخالف لطبعي و مزاجها على النقيض من مزاجي..
واذا قلت " الف" قالت "ياء"... مع هذا فإن لقاءاتي بها هي خبز ايامي.
وأقرأ في كتب علم النفس ان العلاقات الناجحة هي تلك التي يتكامل فيها الرجل و المرأة.
لكنني لا اتكامل مع نجوى بل اتنافر معها،
وعلى الرغم من كل التوترات تستمر علاقتنا مثل ماء النار،
لا مثل السمن على العسل.
وهل بقى هناك سمن على عسل في هذة الايام؟؟
اسعى الى نجوى وتسعى الي. كأنني مريض بها وكأنها مدمنتي.
تأتيني وهي تبتسم ابتسامتها الواسعة الصريحة
التي تجعل وحهها يـشرق مثل نهار ربيعي.
واعرف ان الأبتسامه ستتحول يعد قليل ، الى تكشيرة، وان مطر إبريل /نيسان
سيهطل فجأة ويحجب قرص الشمس
لماذا تريدني وهي ضدي. ولماذا أمشي إليها كمن يسير حافيا على حمم بركانية؟
هل تهوى تعذيب نفسينا؟
هل يريد كل منا ان ينهي الآخر بالضربة القاضية.. أن يخنقه بحب الكلام؟
اقول لها:"سيموت أحدنا بالسكتة القلبية بسبب هذا التوتر العصبي...
وسيلحق به الثاني بعد هـنيهات"
وترد علي بكل سفالة : " مت انت باحبيبي وتأكد انني ساعبش بعدك طويلا وأدخل كتاب ( غينيس) في طول العمر"
اعرف ان نجوى تتمنى موتي من طرف اللسان فقط ،
وان لها نظرية لا يعترف بها العلماء،
مفادها ان التوتر المستمر بين حبيبين ينظف الشرايين من كل ما يمنع التدفق السليم للجسم.
وهي تـُسمي خلافاتنا بالهزات الأرضية ،
وتعقتد ان كل انسان يحتاج الى هزة...
مرة في الشهر على االقل... لكي يبقى صحيح الجسم و العقل.
وهل قلت لكم ان نجوى مجنونة ايضا؟
هل قلت ان الجنون كان دائما من عناصر الجاذبية لجى النساء؟
ان الواحدة منهن تجعلك تعيش على حدّ الشفرة ليل نهار.
فإذا استرحت قليلا واسترخت اعصابك دخل النصل في لحمك.
حين تعرفت إليها وتجاذبنا اطراف الحديث و اندلعت بيننا المعركة الولى،
صافحتني وهي ذاهبة بقولها : "إلى خصام جديد في الأيام المقبلة
ااما أنا فكنت قد عثرت على المخلوقة التي تجيد تصفية دمي على مدار الساعة.
ولما التقينا في المرة الثانية وعدنا الى النقاش والتضاد و الخلاف.
قالت لي وهي تصافحني مودعة: " استطيع ان اعطيك ضمانة بإنك لن تضجر معي ولا دقيقة"..
و سحبت ورقة من فوق مكتبي
واستلت قلمها الحبر وكتبت لي عبارة و وضعت لها عنوان "جرانتي".
كان نجوى كانت تبيعني خلاطة كهربائية او جهاز تلفزيون.
مع التلفزيون يحدث ان اشعر بالضجر. ومع نجوى لا..
كما انني لست محتاجا معها الى تغيير القناة.
انها تتلون وتتبدل وتعرض عليك الفصول الأربعة من دون " ريموت كنترول".
فهناك فصل يخض دمك ، وفصل ثان يضرب على اعصابك ،
و ثالث يرفع من ضغطك..
لكن هناك فصلا اكيدا يأخذك الى السماء السابعة .
وانا لا اعرف ماهي السماء السابعة
لكن كتابة هاتين المفردتين تشعرني بالسرور و البهجة ذاتها
الذي يبعثها حضور نجوى في حياتي.
ماذا كان سيحصل لنا لو كنا متألفين ..
منسجمين ..
ننظر في الأتجاه نفسه ولا نختلف في الأراء؟
إنه الفرق بين خلاطة كهربائية مضمونة وبين ساعة حائط صامته.
ويبدو أنني رجل يحب الساعات الدقاقة..
والمدن الصاخبة
والنساء العواصف..
ولهذا افترق مع نجوى على جفاء
ثم أجري للإلتقاء بها ، في اليوم التالي ، ولهفتي تسبقني
وليس للأمر علاقة بشغفي بحرف "النون"
ان علتي اخطر من هذا بكثير.
تحية طيبة..
اعترافات رجل ... وليس اي رجل .. انما رجلا يحترم النساء..
فهو شرقي و عربي .. مثلك تمام....
ولكنه قد يختلف عنك في كونه دون تلك الاعترافات وقدمها للملاء ...
معلنا احترامه للنساء,,
ساطرح اليوم لك احدى اعترافاته... و اعدك بـ بالكثير من تلك الاعترافات...
فان كنت توافقه الراي في اعترافه... دون اعترافك لتعلن... احترامك للنساء..
حبيبة تتغير من دون " ريموت كنترول"
لم يحدث ان التقينا..من دون ان نتخاصم ،
ان طبع نجوى مخالف لطبعي و مزاجها على النقيض من مزاجي..
واذا قلت " الف" قالت "ياء"... مع هذا فإن لقاءاتي بها هي خبز ايامي.
وأقرأ في كتب علم النفس ان العلاقات الناجحة هي تلك التي يتكامل فيها الرجل و المرأة.
لكنني لا اتكامل مع نجوى بل اتنافر معها،
وعلى الرغم من كل التوترات تستمر علاقتنا مثل ماء النار،
لا مثل السمن على العسل.
وهل بقى هناك سمن على عسل في هذة الايام؟؟
اسعى الى نجوى وتسعى الي. كأنني مريض بها وكأنها مدمنتي.
تأتيني وهي تبتسم ابتسامتها الواسعة الصريحة
التي تجعل وحهها يـشرق مثل نهار ربيعي.
واعرف ان الأبتسامه ستتحول يعد قليل ، الى تكشيرة، وان مطر إبريل /نيسان
سيهطل فجأة ويحجب قرص الشمس
لماذا تريدني وهي ضدي. ولماذا أمشي إليها كمن يسير حافيا على حمم بركانية؟
هل تهوى تعذيب نفسينا؟
هل يريد كل منا ان ينهي الآخر بالضربة القاضية.. أن يخنقه بحب الكلام؟
اقول لها:"سيموت أحدنا بالسكتة القلبية بسبب هذا التوتر العصبي...
وسيلحق به الثاني بعد هـنيهات"
وترد علي بكل سفالة : " مت انت باحبيبي وتأكد انني ساعبش بعدك طويلا وأدخل كتاب ( غينيس) في طول العمر"
اعرف ان نجوى تتمنى موتي من طرف اللسان فقط ،
وان لها نظرية لا يعترف بها العلماء،
مفادها ان التوتر المستمر بين حبيبين ينظف الشرايين من كل ما يمنع التدفق السليم للجسم.
وهي تـُسمي خلافاتنا بالهزات الأرضية ،
وتعقتد ان كل انسان يحتاج الى هزة...
مرة في الشهر على االقل... لكي يبقى صحيح الجسم و العقل.
وهل قلت لكم ان نجوى مجنونة ايضا؟
هل قلت ان الجنون كان دائما من عناصر الجاذبية لجى النساء؟
ان الواحدة منهن تجعلك تعيش على حدّ الشفرة ليل نهار.
فإذا استرحت قليلا واسترخت اعصابك دخل النصل في لحمك.
حين تعرفت إليها وتجاذبنا اطراف الحديث و اندلعت بيننا المعركة الولى،
صافحتني وهي ذاهبة بقولها : "إلى خصام جديد في الأيام المقبلة
ااما أنا فكنت قد عثرت على المخلوقة التي تجيد تصفية دمي على مدار الساعة.
ولما التقينا في المرة الثانية وعدنا الى النقاش والتضاد و الخلاف.
قالت لي وهي تصافحني مودعة: " استطيع ان اعطيك ضمانة بإنك لن تضجر معي ولا دقيقة"..
و سحبت ورقة من فوق مكتبي
واستلت قلمها الحبر وكتبت لي عبارة و وضعت لها عنوان "جرانتي".
كان نجوى كانت تبيعني خلاطة كهربائية او جهاز تلفزيون.
مع التلفزيون يحدث ان اشعر بالضجر. ومع نجوى لا..
كما انني لست محتاجا معها الى تغيير القناة.
انها تتلون وتتبدل وتعرض عليك الفصول الأربعة من دون " ريموت كنترول".
فهناك فصل يخض دمك ، وفصل ثان يضرب على اعصابك ،
و ثالث يرفع من ضغطك..
لكن هناك فصلا اكيدا يأخذك الى السماء السابعة .
وانا لا اعرف ماهي السماء السابعة
لكن كتابة هاتين المفردتين تشعرني بالسرور و البهجة ذاتها
الذي يبعثها حضور نجوى في حياتي.
ماذا كان سيحصل لنا لو كنا متألفين ..
منسجمين ..
ننظر في الأتجاه نفسه ولا نختلف في الأراء؟
إنه الفرق بين خلاطة كهربائية مضمونة وبين ساعة حائط صامته.
ويبدو أنني رجل يحب الساعات الدقاقة..
والمدن الصاخبة
والنساء العواصف..
ولهذا افترق مع نجوى على جفاء
ثم أجري للإلتقاء بها ، في اليوم التالي ، ولهفتي تسبقني
وليس للأمر علاقة بشغفي بحرف "النون"
ان علتي اخطر من هذا بكثير.
الخميس أغسطس 06, 2015 5:10 pm من طرف محمدخميس
» اين عبير خضرى
الأربعاء يوليو 15, 2015 9:53 am من طرف رافت صبحى
» من الاخطار التى تقابل المسلمين فى طريق الله
الجمعة يونيو 05, 2015 7:53 pm من طرف محمدخميس
» صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم المعنوة والباطنية
الثلاثاء مايو 26, 2015 9:02 am من طرف محمدخميس
» من الحجب التى تحجب المريد عن فضل الله
الخميس مايو 14, 2015 10:40 am من طرف محمدخميس
» مالك ابن دينار
الإثنين نوفمبر 10, 2014 10:10 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» المراة القبيحة افضل للرجل صحيا00
الإثنين نوفمبر 10, 2014 7:06 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» احذر طقطقة الاصابع !!!
الإثنين نوفمبر 10, 2014 6:58 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي
» النظر للنساء يضعف الذاكرة
الإثنين نوفمبر 10, 2014 6:50 am من طرف سيف بن خلفان المبسلي